عند سماعي في كل يوم بالقبض علي لص أبقي متعطشا لصحة الأخبار لأعرف مالذي ساقه إلى هذا .
ولاكن عندما أذهب إلي مركز الشرطة أصتدم عندما أعرف بأنه مازال صبي مراهق عندها أقوم بالتفكير
ما السبب?
أجيب نفسي =
السبب التربية والمحيط وحرب الغرب بالتلفزات و الأجهزة الحديثة والمتطورة والتي يتغير من خلالها
فكر الصبي إلي ظبي متغفل ومتطرف وعدو وكل شيئ ,
وعندما تنصت أذناك للأخبار لا تسمع إلي وتم القبض ليلة البارحة علي للصوص وصحت الخبر هم مجموعة من الصبي الذين تركهم أهلهم في مرضات أنفسهم ومرضات هواهم حتي سار صغيرهم ملك وكبيرهم خادم .
ومن بداية هذه السنة لم نسمع عن سرقة ولا إعتداء إلي وكان السارق أو المعتدي صبي مراهق نعم وحتي في المدارس سارو ينظمون منظمات خاصة من اجل الإعتدآت عل المارة في الشوارع و منظمات أخري متطرفة في اليل ناهيك عن الأعمال الأخري نعم وكل هذا من التربية والمحيط الذي يعيش فيه الصبي المراهق ,
ماهو الحل :
الحل هو إعطاء فرصة من ذهب للصبي من أجل ان يعرف الأخطاء التي ارتكبها و المشاكل التي سببها للأهله ومجتمعه و محيطه ,
و من هنا نرجوا من جميع الأباء والأمهات والخالات وإلي جميع أمهات الوطن العزيز أن يضعوا الومه أولا علي أنفسهم ومن ثم يضعون جانبا خاصا في تربية أبنائهم وبناتهم ولا يتركوهم في مرضات أنفسهم قبل أن يكونو من ضيوف السجن المؤبد .
تحرير موقع الوطني للأنباء الموريتانية
إرسال تعليق