وتحلق 3 طائرات مسيرة مزودة بكاميرات عالية الدقة فوق الطرقات لرصد التصرفات الخطرة في محيط جزر الكناري قبل تشغيلها في بقية أنحاء البلاد، بحسب ما قال ناطق باسم المديرية العامة للمرور لوكالة فرانس برس.
وتعتزم السلطات شراء 20 طائرة إضافية من هذا النوع، وتستخدم إسبانيا أصلا 11طائرة مسيرة لمراقبة حركة السير، لكنها المرة الأولى التي تلجأ فيها إلى هذه الآلات لتحرير مخالفات.
وتستعمل الطائرات المسيرة لضمان السلامة المرورية في عدة مدن صينية مثلا، وهي تختبر حاليا في أوروبا عموما، وفي فرنسا وبريطانيا خصوصا.
ويكلف عنصر بتسيير الطائرة في حين يتولى آخر مراقبة التسجيلات، بحسب ما أفادت المديرية العامة للسير.
وتسمح هذه الطائرات برصد المخالفات، من قبيل عدم احترام خط التوقف وعمليات التجاوز الخطرة واستخدام الهاتف خلال القيادة وعدم ربط حزام الأمان.
لكن هذه الطائرات المسيرة لا تقوم برصد السيارات، التي تتخطى السرعة القصوى، بحسب ناطقة باسم المديرية.
وتتوقع المديرية أن يسير 47 مليون شخص خلال العطلة الصيفية على طرقات البلد، حيث لقي 1180 شخصا حتفهم عام 2018.
أما في موريتانيا 
فقد شهدت عدت حالات من أخطر حالات الحوادث السير وسجلت عدت وفيات من أكثرها علي الطريق السريع والذي يربط بين نواكشوط و النعمة والمعروف بطريق الأمل .
هذه الحوادث من أكثر أسبابها هو السرعة الزائدة والتي تتخطي إشارة خطر الموت علي مقياس السرعة والذي هو في السيارة هذا ناهيك عن تعب السائق وفرض الأشياء على نفسه وهو في غنا عنها مثل 
تحمل عناء السفر ومتابعة السفر إياب وهو في نفس الوقت يكون قادم من نفس الوجهة ولاكن طمعه بإرضاء مالك الشركة وثمر الأرباح له أعمي عينيه عن سلامته وسلامة الأشخاص الذين هم معه , 
كل تفكيره هو الوصول للوجه والرجوع منها للحصول علي الدفعة والتي هو مجاوف من أجلها " 
ومن هنا نرفع نداء للرئيس الدولة السيد محمد ولد الشيخ الغزواني بخرق قانون يعاقب كل من يقوم بمثل هذه الاعمال و التي هي السبب الأساسي في هذه الحوادث والتي لم تبقي وراءها إلى الأيتام والمحزونين و إنا لله وإنا إليه راجهون .