أدى والي كوركول السيد أحمدنا ولد سيد أب اليوم الخميس زيارة تفقد واطلاع لعدد من مناطق تجميع القمامة وقنوات الصرف الصحي بمدينة كيهيدي.
وشملت الزيارة مكبات في الضواحي الشرقية للمدينة والمكب القديم قرب المحطة الطرقية بحي تولدى وقنوات للصرف الصحي وصرف مياه الأمطار قرب السوق المركزي وعند مدخل المدينة من الناحية الجنوبية لحي مودرنا.
وخلال هذه الزيارات تلقى الوالي شروحا وافية عن عمليات التفريغ المؤقت للقمامة وطريقة تفويج أطنان القمامة بشكل شبه يومي نحو مكبات نائية جديدة.
وتابع عرضا عن طريقة تحويل مسار قنوات الصرف الصحي والتقنيات المتبعة في مواسم الأمطار وجانبا من عمل الآليات لإزاحة الرمال ومخلفات القمامة لاستدامة صرف المياه عن البرك الآسنة التي خلفتها أطلال المكبات القديمة التي صار بعضها في وسط المدينة.
وأكد الوالي في تصريح للوكالة الموريتانية للأنباء أن هذه الزيارة تأتي للوقوف على وضعية هذه المكبات والقنوات لمتابعة تنقيتها من المخلفات وإزاحة ألسنة الرمال التي كانت تسد قنوات صرف المياه قبل حلول موسم الأمطار.
وأبرز أن الحفاظ على بيئة صحية نقية يعتبر من أهم أهداف السياسات القطاعية التي تنفذها الحكومة مما سينعكس بالإيجاب على صحة المواطن والمظهر العام للمدينة.
ومن جهته أشار عمدة بلدية كيهيدي السيد طاهرا برادجي إلى أن نظافة المدينة وردم المستنقعات الآسنة واستهداف المعاقل القديمة للقمامة يعتبر من أبرز مهام فرق النظافة التابعة للبلدية والتي تدخل في إطار برنامج أولوياتي الموسع الذي يدعم 33 بلدية في مختلف ولايات الوطن ومن ضمنهم بلدية كيهيدي.
وأضاف أن على المواطنين التعاون مع البلدية بشأن الانتشار المزعج للقمامة، مؤكدا وجود مركبات خاصة بنقلها بشكل يومي ولابد من تضافر الجهود للتغلب على هذا المشكل الذي يشوه وجه المدينة ولا يناسب الطموح الحضاري لساكنتها.
رافق الوالي خلال هذه الزيارة الحاكم المساعد لمقاطعة كيهيدي وقادة الأجهزة الأمنية بالولاية.
وشملت الزيارة مكبات في الضواحي الشرقية للمدينة والمكب القديم قرب المحطة الطرقية بحي تولدى وقنوات للصرف الصحي وصرف مياه الأمطار قرب السوق المركزي وعند مدخل المدينة من الناحية الجنوبية لحي مودرنا.
وخلال هذه الزيارات تلقى الوالي شروحا وافية عن عمليات التفريغ المؤقت للقمامة وطريقة تفويج أطنان القمامة بشكل شبه يومي نحو مكبات نائية جديدة.
وتابع عرضا عن طريقة تحويل مسار قنوات الصرف الصحي والتقنيات المتبعة في مواسم الأمطار وجانبا من عمل الآليات لإزاحة الرمال ومخلفات القمامة لاستدامة صرف المياه عن البرك الآسنة التي خلفتها أطلال المكبات القديمة التي صار بعضها في وسط المدينة.
وأكد الوالي في تصريح للوكالة الموريتانية للأنباء أن هذه الزيارة تأتي للوقوف على وضعية هذه المكبات والقنوات لمتابعة تنقيتها من المخلفات وإزاحة ألسنة الرمال التي كانت تسد قنوات صرف المياه قبل حلول موسم الأمطار.
وأبرز أن الحفاظ على بيئة صحية نقية يعتبر من أهم أهداف السياسات القطاعية التي تنفذها الحكومة مما سينعكس بالإيجاب على صحة المواطن والمظهر العام للمدينة.
ومن جهته أشار عمدة بلدية كيهيدي السيد طاهرا برادجي إلى أن نظافة المدينة وردم المستنقعات الآسنة واستهداف المعاقل القديمة للقمامة يعتبر من أبرز مهام فرق النظافة التابعة للبلدية والتي تدخل في إطار برنامج أولوياتي الموسع الذي يدعم 33 بلدية في مختلف ولايات الوطن ومن ضمنهم بلدية كيهيدي.
وأضاف أن على المواطنين التعاون مع البلدية بشأن الانتشار المزعج للقمامة، مؤكدا وجود مركبات خاصة بنقلها بشكل يومي ولابد من تضافر الجهود للتغلب على هذا المشكل الذي يشوه وجه المدينة ولا يناسب الطموح الحضاري لساكنتها.
رافق الوالي خلال هذه الزيارة الحاكم المساعد لمقاطعة كيهيدي وقادة الأجهزة الأمنية بالولاية.
إرسال تعليق