ينتظر جميع المواطنين الإفراج عن الائحة الخاصة بالمترشحين في كرو للنيابيات والبلديات وكذالك المجلس جهوية لجهة لعصابة .
و تحظي مقاطعة كرو على موقعها الجغرافي والسياحي ويعمل أكثر سكانها في الخارج ولها إقتصاد لابأس به من حيث التنمية الحيوانية والزراعة
وهي نقطة تجارية مفيدة لأكثر المستثميرن فيها ........
#بلدية_كرو
يعتبر منصب البلدية في منطقة كهذه من أهم المناصب ويتنافس عليه أكثر المهتمين بهذا الشأن
وقد تبذل الكثير من أجل منصب كهذا ولاكن في الآخير ستكون عمدة لبلدية تحسب من أهم البلديات على المستوي الوطني ،
فتعاني هذه المدينة من غلاء في الأسعار وعدم مراقبة الاسواق من حيث النظافة والصحة .
فياتري هل حقا أنت أهل لهذا المنصب وهل لديك القدرة على تغيير مأمكن تغييره من شوارع متسخة وأسواق غير منتظمة وأعراش تغطي الطريق العمومي وجعل البلدية حاضرة في الحاضر ،
هل لديك القدرة في تغيير مسلكياتك وتصرفاتك مع الآخرين من أجل المصلحة العامة ،
#نائب_عن_كرو
يتنافس في مقاطعة كرو عدة مترشحين من أجل نيل ثقة الحزب لترشيح من يعتقد الحزب أنه أهل لهذا المنصب ،
ولاكن قد يكون المترشح نفسه لايقدر مدي ثقل هذه المهمة والتي تتطلب منه الجد والإجتهاد والرجوع للسنة الأولى من التدريس من أجل فهم الواقع الحقيقي الذي يعيشه المواطن في هذه المدينة ،
ومايعاني منه في ندرة المياه الصالحة للشرب مع توفير مياه جوفية في المدينة ،
وكأنها ضرب عليها المثل (جاور الماء تعطش)،
كما ان المواطن يعاني من الغلاء في المستهلكات الضرورية مثل المواد الغذائية واللحوم الحمراء والبيضاء والأرز
بدون وجود لجنة مختصة بمتابعة تلك المشاكل ومعاقبة أهلها،
هي مشاكل كثيرة وإن تحدثنا عنها كلها لن ننتهي منها بقية هذه الفترة الوجيزة والتي تحول بيننا مع موسم الإنتخابات ولاكن أردنا أن ننبه أن هذه المدينة يضع أكثر سكانيها الآمال على من سيفوز بهذه المناصب .
تحرير فريق : وكالة الوطني للأنباء الموريتانية .
إرسال تعليق